بسم الله الرحمان الرحيم
المسرح شكل من اشكال الفنون يؤدى امام المشاهدين ، يشمل كل أنواع التسلية من السيرك إلى المسرحيات ، و هناك تعريف تقليدي للمسرح هو أنه شكل من أشكال الفن يترجم فيه الممثلون نصا مكتوبا إلى عرض تمثيلي على خشبة المسرح . يقوم الممثلون عادة بمساعدة المخرج على ترجمة شخصيات و مواقف النص التي ابتدعها المؤلف.
عادة ما يكون الحدث المسرحي الناجح عملا مشوقا لكل من المشاهد و الممثل و الفنان ، بغض النظر عن مكان عرضها: مسرحا محترفا أو مسرحا مدرسيا أو مجرد مساحة أقيمت مؤقتا لهذا الغرض ، و تندرج العروض من التسلية الخفيفة مثل العروض الموسيقية و الكوميديا ، إلىتلك التي تبحث في مواضيع سياسية و فلسفية جادة.
وليس المسرح كالمسرحية بالرغم من أن الكلمتين تستخدمان عادة و كأنهما تحملان المعنى نفسه ، ذلك لأن المسرحية تشير إلى الجانب الأدبي من العرض ، أي النص ذاته . و علاقة المسرح بالمسرحية علاقة العام بالخاص ، أو بمعنى آخر : المسرح شكل فني عام ، أحد موضوعاته أو عناصره النص الأدبي ( المسرحية) . و يعتقد بعض النقاد أن النص لا يصبح مسرحية إلا بعد تقديمه على خشبة المسرح و أمام الجمهور . و يقول آخرون : إن النص ليس سوى مخطط يستخدمه المخرج و الفنانون الآخرون كأساس للعرض.
و العرض المسرحي من أكثر الفنون تعقيدا لأنه يتطلب العديد من الفنانين لأدائه و من بين هؤلاء المتخصصين : المؤلف و الممثلون و المخرج و مصممو الديكور و الأزياء و الإضاءة و مختلف أنواع الفنانين . كما يتطلب بعض العروض الأخرى مصممي رقصات و موسيقيين و ملحنين . و يسمى المسرح أحيانا الفن المختلط لأنه يجمع بين النص و الجو الذي يبتكره مصممو الديكور و الإلقاء و الحركات التي يقوم بها الممثلون .
كان الكاتب المسرحي في عهد المسرح الأول يقوم بجميع الأعمال الفنية مثل كتابة النص و التمثيل و الإخراج ، و بالتدريج أصبح هناك مختصون ، و برزت فنون المسرح العديدة ، و اكتسب كل من الممثل و كاتب النص شهرة في البداية بسبب أت الواحد منهما يعتمد على الآخر في إخراج فنهما إلى حيز الوجود.
عادة ما يكون الحدث المسرحي الناجح عملا مشوقا لكل من المشاهد و الممثل و الفنان ، بغض النظر عن مكان عرضها: مسرحا محترفا أو مسرحا مدرسيا أو مجرد مساحة أقيمت مؤقتا لهذا الغرض ، و تندرج العروض من التسلية الخفيفة مثل العروض الموسيقية و الكوميديا ، إلىتلك التي تبحث في مواضيع سياسية و فلسفية جادة.
وليس المسرح كالمسرحية بالرغم من أن الكلمتين تستخدمان عادة و كأنهما تحملان المعنى نفسه ، ذلك لأن المسرحية تشير إلى الجانب الأدبي من العرض ، أي النص ذاته . و علاقة المسرح بالمسرحية علاقة العام بالخاص ، أو بمعنى آخر : المسرح شكل فني عام ، أحد موضوعاته أو عناصره النص الأدبي ( المسرحية) . و يعتقد بعض النقاد أن النص لا يصبح مسرحية إلا بعد تقديمه على خشبة المسرح و أمام الجمهور . و يقول آخرون : إن النص ليس سوى مخطط يستخدمه المخرج و الفنانون الآخرون كأساس للعرض.
و العرض المسرحي من أكثر الفنون تعقيدا لأنه يتطلب العديد من الفنانين لأدائه و من بين هؤلاء المتخصصين : المؤلف و الممثلون و المخرج و مصممو الديكور و الأزياء و الإضاءة و مختلف أنواع الفنانين . كما يتطلب بعض العروض الأخرى مصممي رقصات و موسيقيين و ملحنين . و يسمى المسرح أحيانا الفن المختلط لأنه يجمع بين النص و الجو الذي يبتكره مصممو الديكور و الإلقاء و الحركات التي يقوم بها الممثلون .
كان الكاتب المسرحي في عهد المسرح الأول يقوم بجميع الأعمال الفنية مثل كتابة النص و التمثيل و الإخراج ، و بالتدريج أصبح هناك مختصون ، و برزت فنون المسرح العديدة ، و اكتسب كل من الممثل و كاتب النص شهرة في البداية بسبب أت الواحد منهما يعتمد على الآخر في إخراج فنهما إلى حيز الوجود.
و في المسرح الحديث اعتاد المخرج على مواءمة جميع خصائص العرض من تصميم الديكور إلى تصميم الأزياء و الإضاءة و المؤثرات الصوتية و الموسيقية و الرقص ،و ربما كان أهم عمل للمخرج هو قيادة الممثلين في عملية ابداعهم ، و مساعدتهم على أداء أدوارهم.
كلمة شكر تكفي في رد
0 التعليقات :
إرسال تعليق